الأربعاء، 19 أكتوبر 2016

اغنياء المغرب ...ميلود الشعبي

ميلود الشعبي

ميلود الشعبي
صورة معبرة عن ميلود الشعبي

معلومات شخصية
الميلاد سبتمبر 15, 1930
الصويرة
الوفاة أبريل 16, 2016
هامبورغ، ألمانيا
سبب الوفاة نوبة قلبية   تعديل قيمة خاصية سبب الوفاة (P509) في ويكي بيانات
مواطنة Flag of Morocco.svg المغرب   تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
الحزب حزب التقدم والاشتراكية، حزب الاستقلال
مناصب
Member of the House of Representatives of Morocco   تعديل قيمة خاصية منصب (P39) في ويكي بيانات
تولى المنصب
2007
الحياة العملية
المهنة سياسي، ورجل أعمال   تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات


ميلود الشعبي (1929 شعبة،الصويرة - 16 أبريل 2016[1]) أحد رجال الأعمال العصاميين القلائل على قائمة مجال المال والأعمال في المغرب، من عائلة قروية متواضعة من نواحي مدينة الصويرة. برز نجمه كرجل أعمال وسياسي مغربي مؤسس ومدير عام يينا المجموعة الاقتصادية المترامية الاطراف في عدة بلدان عربية كالمغرب، تونس، ليبيا، مصر والإمارات ومالك سلسلة فنادق رياض موغادور المعروفة بعدم تقديمها وبيعها الخمور لزبائنها إضافة إلى سلسلة متاجر أسواق السلام، التي تعد أول سلسلة سوبرماركت عصرية لا تبيع الخمور. يعتبر شخصية بارزة في المغرب بسبب أعماله الاجتماعية التي تقوم بها مؤسسته الخيرية الحاملة لاسمه. تقدر أمواله ب 2.9 مليار دولار.[2] اختاره قراء يومية Le Matin du Sahara الفرنكفونية، كأفضل مدير مؤسسة لسنة 2007.[3] سنة 2012 صنفته المجلات المختصة كأغنى رجل في المغرب، متجاوزا الملك محمد السادس وعثمان بن جلون.[4] وسادس أغنى رجل أعمال في أفرقيا.
من أبنائه أسماء الشعبي التي تعتبر أول امرأة مغربية تتقلد منصب رئيس مجلس بلدي (عمدة).[5]

محتويات

مسيرته الاقتصادية

بعد تلقيه تعليما بسيطا في طفولته بمسجد بلدته خرج لميدان العمل، تارة كراع للماعز، وتارة أخرى كعامل زراعي. لم يكن يتجاوز عمره الخامسة عشر، بعد أن وفر بعض المدخرات من تلك الأعمال البسيطة، بدأ من مراكش وانتقل إلى مدينة القنيطرة حيث أنشأ هناك سنة 1948 أولى شركاته، وهي عبارة عن شركة صغيرة متخصصة في أشغال البناء والإنعاش العقاري.
في القنيطرة وجد الشعبي وسطا اقتصاديا منغلقا، فمجال المال والأعمال في المغرب كان انذاك محتكرا من قبل المعمرين الفرنسيين، وبعض التجار اليهود، وبعض الأسر المغربية العريقة. دخل الشعبي ميدان التحدي والمنافسة ونوع نشاطه واتجه نحو صناعة السيراميك عبر إطلاق شركة متخصصة سنة 1964. وما أن توفر للشعبي ما يكفي من التجربة والترسيخ في مجال الأعمال حتى بدأ ينظر لفرص شراء شركة عصرية كبيرة. فتقرب من مجموعة دولبو ـ ديماتيت لصناعة وتوزيع تجهيزات الري الزراعي ومواد البناء. غير أن عائلة «دولبو» الفرنسية التي تسيطر على رأسمال المجموعة لم تستسغ دخوله كمساهم في رأسمالها. رفع الشعبي راية التحدي، وأطلق شركة منافسة حطمت أسعار منتجات «دولبو ـ ديماتيت». واستمرت غزوات الشعبي الاقتصادية لسنوات طويلة قبل أن ينتهي الأمر بعائلة دولبو إلى إعلان الهزيمة، واتخاذ قرار بيع مجموعتها الصناعية، التي كانت مشرفة على الافلاس للشعبي نفسه، وذلك عام 1985. وشكلت هذه العملية طفرة في مسار الشعبي المهني. فعلى إثرها قام بتأسيس مجموعة يينا القابضة.[6]
أصبحت مجموعة يينا كواحدة من أقوى المجموعات الاقتصادية بالمغرب. ففي سنة 1992 أنشأ الشعبي شركة جي بي سي للكارتون والتلفيف. ثم فاز بصفقة تخصيص الشركة الوطنية للبتروكيماويات سنيب سنة 1993. وفي 1994 أطلق شركة إليكترا للمكونات الكهربائية والكابلات وبطاريات التلفزيون، وفي 1998 أطلق سلسلة متاجر أسواق السلام العصرية، تبعها إطلاق أولى وحدات سلسلة فنادق رياض موغادور سنة 1999، لتصبح بذلك إحدى المجموعات الاقتصادية المهمة في المغرب.

مسيرته السياسية

فاز اسمه بمقعد في مجلس النواب المغربي في انتخابات 2002. وفي الانتخابات البرلمانية 2007 فاز بمقعد تمثيل مدينة الصويرة. في يوليو 2008 شن هجوماً حاداً على حكومة إدريس جطو ودعا إلى تشكيل لجنة تقصّي الحقائق بعد فضيحة بيع الحكومة أراضي الدولة بثمن زهيد دون احترام الإجراءات القانونية لمجموعة الضحى.[7][8]
وفي الانتخابات التشريعية سنة 2011 أعلن خمسة من النواب الفائزين في الانتخابات عن تشكيل مجموعة نيابية مستقلة مساندة للحكومة بن كيران تحمل إسم "المستقبل"، وتم انتخاب ميلود الشعبي ناطقا باسم المجموعة.[9]
قدم ميلود الشعبي استقالته من البرلمان في ديسمبر 2014، لأسباب شخصية مرتبطة بظروف صحية.

أعماله الاجتماعية

تأسست مؤسسة ميلود الشعبي للأعمال الاجتماعية والتضامن سنة 1965 وهي تتمتع بصفة جمعية ذات المنفعة العامة بالمغرب.[10] لها عدة فروع في جغرافيا المغرب تلعب دورا مهما في تغذية وإيواء الطلاب والأطفال المتمدرسين.
معروف عن ميلود الشعبي أنه يرفض بيع المشروبات الكحولية في متاجر "أسواق السلام" التابعة له، كما أنه معروف عنه أنه يوقف البيع و الشراء في جميع محلاته خلال وقت صلاة الجمعة احتراما لمبادئ الدين الإسلامي، مما يلاقي احتراما و استحسانا من طرف فئات واسعة من الشعب المغربي[11]
.....................

ميلود الشعبي..من فقر الصومال إلى التربُّع على عرش أثرياء المغرب

ميلود الشعبي..من فقر الصومال إلى التربُّع على عرش أثرياء المغرب
من ردود بعض القراء
55 - Asmaa الجمعة 16 مارس 2012 - 
أقول لهذا الرجل "المكافح" إتق الله في أسعار البيوت التي تبيعها و أيضا في المال الحرم الذي تأخذه من الناس، لقد أعطيت مقدم لشراء شقة من شقق إقامة تابعة لشركة الشعبي للإسكان، و بعد إكتمال البناء إكتشفت أن الشقة ليست بالمعايير التي إتفقنا عليها في بادئ الأمر، فطالبت بإسترداد المبلغ المقدم و بعد تماطل دام ستة أشهر أعطوني ثلثي المبلغ المقدم و أخذوا الثلث، وعندما إحتجيت قالوا لي إما أن تأخدي الشيك و إما إذهبي للمحكمة، قلت لهم إنني أدعوكم إلى محكمة الحق العدل الذي لا يظلم و لا ينام. 
.................

109 - اديب الجمعة 16 مارس 2012 - 18:12
ولكنه لم يدكر الحظ الدي ابتسم له حيث يدكر بعض الناس الدين عاشروه انه كان عائدا في القطار الى القنيطرة ويحمل معه valisemaron وكان في المقصورة معه رجل اجنبي له نفس الحقيبة نزل قبله واخد حقيبة الشعبي خطا لتبقى له حقيبة الاجنبي كانت مملوؤة باوراق مالية هدا الحظ هو الدي ساعده على دخول ميدان المقاولات .وفد ساهم بشكل كبير وما زال يساهم في الاقتصاد المغربي 
......................
  - ali الجمعة 16 مارس 2012 - 18:36
لو كان التحول من الفقر المدقع إلى الغنى الفاحش بهذه السهولة مكنش حد غلب ،أكيد أنه مر من معبر غير قانوني كالتجارة في البناء العشوائي أو المخدرات بالإضافة للتهرب الضريبي
.................

115 - العدالة الاجتماعية الجمعة 16 مارس 2012 - 18:44
م لماذا يرتبط كل المقاولين في المغرب بالسياسة؟أليس من أجل حماية مصالحهم والتهرب الضريبي و ربط علاقات مشبوهة مع أعلى سلطة في البلد
أين هي العدالة الاجتماعية وتوزيع الثروات والفرص بالعدل على كل فئات الشعب؟
الجواب هو مقابل اغتناء أفراد في المغرب، يفقر الملايين 
..............

118 - Ohs الجمعة 16 مارس 2012 - 19:25
السلام عليكم ورحمة الله,
صحيح ان السيد الحاج ميلو بنى ثروته الخيالية انطلاقا من الصفر كما جاء في المقال،وكنا نسمع انه انسان نزيه وسخي وكل اعماله "مافيها تخرشيش" هذا ما شجعني على الاقبال على احد مشاريعه بمدينة اكادير ، وبالظبط ما يتعلق بالسكن الاجتماعي باقامة موكادور. حيت دفعت مبلغا محترما بالنسبة لي هذه مدة اربع سنوات ونحن ننتظر تحقيق هذا الحلم.
وبهذه المناسبة اطالب من السيد الحاج ميلو ان يعطي تعليماته الى الشركة المختصة حتى تعيد لنا ما تم دفعه في اسرع وقت ،فانا بحاجة ماسة اليه.
الله ارحم الولدين راني واصل على فلوسي .... ردهم لي...
الله ارحم الولدين راني واصل على فلوسي .... ردهم لي...
الله ارحم الولدين راني واصل على فلوسي .... ردهم لي... 
...................

120 - sos الجمعة 16 مارس 2012 - 19:35
كلكم تطبلون لهذا الرجل. واخا أنا ما عندي معاه حتى حاجة ولكن كنعرف أنه حيث كان رئيس المجلس البلدي ديال الصويرة كلشي وقف حتى حاجة ما تصلحت 18 سنة ديال التعطال حتى لدابا عاد بدات صويرة كاتقاد، رخص البناء فالغزوة (الصويرة الجديدة) ممنوعة حتى يكل بسلماتو البيع ديال صنادقو والعلة الوحيدة حتى يدوز plan d amenagement أهو ما عليه البلان دامناجمان؟ أنا ما بغيتش لي يبني الجامع باش ياكل بيه حوايج خرين، بني صبيتار بني فين تخدم الناس! ماشي أندير أوزين حتى ندوز فالانتخابات أونسد أوندير فاييت، الناس ديال الصويرة أويسمحوا ليا علمهوم غير السعاية شوفوا شحال من أوزين كان فيها قبل ما يجي ليها الحاج أوكانت الناس خداماة مزيان ماكانوش كيتسناو اللي يتصدق عليهم، أودابا ما كاين مايدار، إلا بغيتي دير المشاريع ديرهم فبلادك اللي محتاجة عاد شوف بلادات الناس، فالغرب الأغنياء كيديروا مدارس صبيطارات أوزيد أوزيد أو بلادهم إلا محتاجة كيتنازلو على شوي ديال الثروة ديالهم باش تدور عجلة التنمية فالبلاد ويكون الاستقرار اللي هو أهم حاجة، أنا ممتيقش بأنك أتبدا من 0 أوتلي من أغنياء العالم ضروري تكون شي حاجة مخبيا 
....................

121 - morad الجمعة 16 مارس 2012 - 19:35
الدي أنجز هدا البورتريه لم يتحرى جيدا على السيد ميلود ادا كان يعلم فتلك مصيبة وادا كان لا يعلم فالمصيبة أعظم ..كان عليك أن تسأله على مصير العمال الدين شردهم عندما اشترى شركة دولبو شارع أولاد زيان الدار البيضاء . 
.................

141 - bent sous الجمعة 16 مارس 2012 - 21:33
رايت الكل يمدح هدا الرجل ويزكونه وما لا تعلمون يا اعزائي ان هدا الرجل واكل الناس فرزقها شحال من الناس كيتلعو و اهبطو باش استردوا فلوسهم وما كاين لسمع ليهم او هاد الناس من ضمنهم انا عام هدا وانا كنطلع او نهبط ارد ليا فلوسي لخدا باسم واحد المشروع وهمي الا و هو موكادور اكادير السيد مختصب ارض ماشي فالملكية ديالو ديال الورثة او بغا ادير فيها قالك مشروع شقق اقتصادية 25 مليون من هادي 3 سنين والمشروع متحطات فيه حتى بريكة ملي كنسولو على حقنا قالو ليك حقا ما حقا عدنا مشكل في الارض لي غنبنو عليها ما سكتناش مشينا سولنا او حنا نعرفو الحقيقة انهم ستولو على ارض شي ناس اوداخلين معاه المحكمة تامشكل دابا حنايا باقي مع هاد السيد ارجع لينا فلوسنا ولا بغا او هدي هيا اصل الثروة ديال ميلود الشعبي فلوس عباد الله وانا واحد في المئة من الناس اللي كلا لينا رزقنا اوا قلو لينا اش من عصامي هدا لكيتغنى على حساب عباد الله 
.............

145 - جواد بوجرادة الجمعة 16 مارس 2012 - 22:06
عليك بالله السيد ميلود الشعبي كيف اقتنيت 170 هكتار المملوكة لاهل اولاد الطالب اولاد حدو من شخص لاعلاقة له بهده الارض ودلك برسم عقاري مزور، اننا سنستعيد ارضنا مهما كلفنا دلك من تمن.(هدا اخواني القراء هو ملود الشعبي الدي اغتني بهده الطريقة) 
.................

151 - مومو الجمعة 16 مارس 2012 - 22:48
اتق الله ايها الملياردير فيما تقوم به مؤسستك بمدينة اكادير,فنحن مجموعة من ضحايا مشروع موغادور للسكن الاقتصادي,حاولنا استرجاع اموالنا التي دفعت سنة 2009 لكن دون جدوى التماطل ثم التماطل.... فبعملية حسابية بسيطة تم دفع 60000 درهم للشركة ,لنفترض ضرب هدا الرقم في1000من الضحايا سيصبح هدا الرقم 6ملايير سنتيم تم تشغيلها على مدى 3 سنوات فكم اصبح الرقم?لكم التعليق...هكدا تبنى الثروة الحرام من عرق المغفلين...حسبي الله فيك ايها الشعبي.... 
.............

156 - benyounes الجمعة 16 مارس 2012 - 23:26
يا الميلود الشعبي أنت في عمرك 83 سنة، أنت مقبل على الموت، وقد قضيت عمرك بالرفاهية والغنى، وأنت الآن تطل على الحفرة الدائمة التي لا يمكن التخلي عنها، وهي بيت لكل إنسان كان من الأغنياء أو من الفقراء لا تفرق بينهم، أسألك سؤال: كيف يكون مصيرك وأنت تستقبل عمال ديماتيت الذين شردوا ومرضوا وجاعوا وتشتتوا بيدك، وفي الأخير أغلقت الأبواب وفرضت عليهم نقود هزيلة للمغادرة الطوعية تحت الضغط إما أن تقبل وإما ( سير عند المخزن) وكان المخزن متواطئ أنا ذاك في القضية، من يعرف أي شخص من عمال ديماتيت يروي له القصة المثيرة وما زال أكثرهم يعاني الويلات إلى يومنا هذا.. نتمنى من الحكومة الحالية أن تضع تحقيقا دقيقا في القضية.. 
...............

163 - mourad السبت 17 مارس 2012 - 00:42
سي الملياردير ميلود الشعبي الذي دخل قائمة أبرز مليارديرات العالم ،
يقول سي ميلود الشعبي بفخر وكبرياء بأنه يوظف اليوم ما يزيد عن 1800 عامل و الدى قال عليه البعض انه لم سرق ولا ريال من مال الشعب , راه هد 1800 تعمل بمجهد 7200 اي تستغل في ضروف قاسية وتحت تهديد بطرد وتسريح
هل من بينكم احدا يصدق ان راعيا للغنم رجل لم يدخل المدرسة سيصبح رئيسا لغرفة التجارة والصناعة والخدمات ثم ملياردير في ضل الأزمات الاقتصادية اهدا منطق ؟ و في دولة تعيش تحت عتبة الفقر
واما فيما يخص تجارة الخمور فهو يسمح لليهود بجلبه الا الفنادق 
................

170 - imad السبت 17 مارس 2012 - 04:04
يقولون ان ميلود الشعبي يكسب رزقه من عرق جبينه و انه لا يبيع الخمر في اسواقه و فنادقه....فكيف تفسرون تشغيله لشباب و شابات بأجور زهيدة، دون عقود عمل و كذلك دون تغطية صحية، اليس هذا حيف في حق هذا الشباب و استغلال لفقره و احتياجه، هل 8 ساعات من العمل في ظروف صعبة يقابلها مرتب شهري قدره 1600 درهم ، اليس هذا امتصاص لدم الشعب السي الشعبي ..........( اسيدي اغي بيع الوسكي او خلص الناس مزيان او عطي لعباد الله عرق كتافها) 
.............

171 - مسكين السبت 17 مارس 2012 - 04:25
مالكم مدبزين عليه لا هو عربى لا هو امازيغى . انا خدمت مع الشعبى والله إما يعقل على شى واحد منكم . اكبار هريفى على حقوق الناس هو الشعبى . كيحمى راسو من العمال إلى الدرجة لا إنسانية . كيعتبر الفقراء فيروس كيخاف منهم .اما الأعمال الخيرية . كيدرها على الشهرة . من الأول يستحيق عمال خيرى عمال ديالو ولا البرانى , اقسم با الله إلى عندو فى الشريكات ديالو النساء النظافة با اجر 800 درهم وإلى مرضت شى وحدة ولا غيبات يوم واحد فقط , والله إما تعود تخدم معه , هدا هو رجل الاعمال الخيرية ..... 
................

182 - benyounes السبت 17 مارس 2012 - 10:24
رسالة إلى جريدة هسبريس، عليكم بالذهاب إلى النقابة الموجودة بشارع الجيش الملكي UMT لتتعرفوا على من هو الميلود الشعبي؟ وماذا فعل بالمستخدمين مابين الثمانينات وألفين وو..؟ كان يشتري الشركة ويقوم بتشريد أهلها ثم يغلقها بعد التخلص من عمالها القدامى بالطرد التعسفي، وبعد مرور بعض السنوات يضع في مكانها مشروع جديد مختلط المهن باسم جديد وعمال جدد بثمن زهيد وبمدة لا تتراوح ما بين 6 أشهر قابلة لتجديد العقدة، وبعد مرور ثلاث أو أربع سنوات يقوم بنقل الشركة إلى مكان آخر إما بضواحي المدينة أو إلى مدينة أخرى، الهدف منه تشتيت العمال و التملص من الضريبة، هكذا وقع لشركة ديماتيت وشركة كارنو وشركة دولبو وكابكو ووووووووووووووووووإلى آخره و اللائحة طويلة، أضف على ذلك التزوير والغش في السلع.. هذا ما عرفناه نحن، والمزيد ستعرفنا به هسبريس عندما تسأل وتستجوب العمال المتقاعدين الذين مروا على دربه وذاقوا منه المرارة.. 
..................
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق