كدّار: الحكم بسجني مرتبط بإصدار مجلّة ساخرة
وكانت محاكمة الرسام خالد كدار قد استهلت أواخر صيف العام 2012 عن صك اتهام مرتبطة بالسكر العلني وإهانة رجال الأمن والسب والشتم والقذف.. وذلك بعدما تم اعتقاله بإحدى شوارع المدينة ووضعه لـ48 ساعة رهن الحراسة النظرية قبل عرضه على النيابة العامّة.. وقد رفض ذات الفنان الامتثال لقرار من المحكمة بإجراء كشف عن الكحول.
"هذا الحكم يستهدف المس بحقي في التعبير عن آرائي لأنه جاء من استخراج ملفا يعود لما قبل 3 سنوات لمحاولة النيل مني.. وقد زامن ذلك قراري، بمعية زملائي علي لمرابط وأحمد السنوسي، إطلاق مجلة ساخرة.. ويزامن ما يتم من تضييق على لمرابط برفض تمكينه من شهادة سكنى يستعملها في استخراج بطاقة تعريف سارية الفعالية" يورد كدار ضمن ذات البلاغ.
وبعدما اعتبر ذات الكاريكاتوريست أن "النظام المغربي يخاف من السخرية والممارسة الصحفية الاحترافية" وأن "معاداته للصحفيين آخذة في التنامي يوما بعد آخر"، زاد: "لن أحضر جلسات المحاكمة الاستئنافية التي تنطلق في الـ15 يوليوز، فليحاكموني كيفما شاؤوا ولن يفلحوا في تسييج حريتي".
كدّار: الحكم بسجني مرتبط بإصدار مجلّة ساخرة
الأحد 05 يوليوز 2015 - 08:39
قال الكاريكاتوريست خالد كدار إنه قد تلقى، بمحض الصدفة، نبأ إدانته
بثلاثة أشهر نافذة من لدن ابتدائية القنيطرة، وزاد كدار ضمن بلاغ أصدره:
"إنها إدانة جديدة طالتني، دون أن يتم إشعاري أو أي من فريق دفاعي بدعوة
للحضور ولا بتبليغ للحكم".وكانت محاكمة الرسام خالد كدار قد استهلت أواخر صيف العام 2012 عن صك اتهام مرتبطة بالسكر العلني وإهانة رجال الأمن والسب والشتم والقذف.. وذلك بعدما تم اعتقاله بإحدى شوارع المدينة ووضعه لـ48 ساعة رهن الحراسة النظرية قبل عرضه على النيابة العامّة.. وقد رفض ذات الفنان الامتثال لقرار من المحكمة بإجراء كشف عن الكحول.
"هذا الحكم يستهدف المس بحقي في التعبير عن آرائي لأنه جاء من استخراج ملفا يعود لما قبل 3 سنوات لمحاولة النيل مني.. وقد زامن ذلك قراري، بمعية زملائي علي لمرابط وأحمد السنوسي، إطلاق مجلة ساخرة.. ويزامن ما يتم من تضييق على لمرابط برفض تمكينه من شهادة سكنى يستعملها في استخراج بطاقة تعريف سارية الفعالية" يورد كدار ضمن ذات البلاغ.
وبعدما اعتبر ذات الكاريكاتوريست أن "النظام المغربي يخاف من السخرية والممارسة الصحفية الاحترافية" وأن "معاداته للصحفيين آخذة في التنامي يوما بعد آخر"، زاد: "لن أحضر جلسات المحاكمة الاستئنافية التي تنطلق في الـ15 يوليوز، فليحاكموني كيفما شاؤوا ولن يفلحوا في تسييج حريتي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق