مصنع الإسمنت يؤكد عدم خطورة النفايات الإيطالية بذبح الذئابح قربها
وتوزعها على عمالها بمناسبة 10 أيام الأواخر من رمضان
كشفت مصادر جيدة
الاطلاع لسوالم 24، أن مصنع الإسمنت بنواحي البيضاء، الكائن مقره بالنفوذ
الترابي لجماعة الساحل أولاد احريز، أكد صباح اليوم الجمعة، على عدم
خطورة النفايات الإيطالية بذبح الذئابح على بعد مسافة قربية منها، وقام
بتوزيعها على جميع العمال بمناسبة 10 أيام الأواخر من شهر رمضان.
وقالت
المصادر نفسها، إن هذه المبادرة دأبت الشركة على تطبيقها كل سنة، جاءت
تزامنا مع انطلاق، إعادة معالجة النفايات الإيطالية، التي تتكون من خشب
ونسيج وبلاستيك وكارطون قابلة للاشتعال، حيث يتم تنشيفها، وإعادة إحراقها
في درجة عالية، وتحول بعد ذلك إلى طاقة بديلة، يتم بموجبها الاستغناء عن
استيراد البترول والغاز الطبيعي، ما يوفر كميات هائلة من العملة الصعبة
لخزينة الدولة.
واستأنفت مصادرنا قائلة،
بأن هذه المبادرة، هي بمثابة مرحلة أولى، سيتم تعميمها على مختلف مطارح
المملكة، على غرار العاصمة الرباط، حيث ستقضي على مطارح النفايات، وتحولها
إلى مادة تشكل طاقة بديلة، يتم الاعتماد عليها في سير أفران معمل الإسمنت
وعملها، وهو ما سيعمل على خدمة المجال البيئي بامتياز.
وألقى المدير العامل
لمصنع الإسمنت، كلمة بالمناسبة، سلط خلالها الضوء، على النفايات الإيطالية
المستوردة، لخلق طاقة بديلة، مشيرا في السياق نفسه، إلى أنه بصفته مديرا
عاما للمصنع، يمكث فيه معية أطره لمدة 12 ساعة في اليوم، وهو ما يعني أن
الضرر لو كان، فسيطال المعمل وأطره، مشيرا إلى أن هذه المبادرة، تعد الأول
من نوعها على الصعيد الوطني، وسيتم العمل على تعميمها بتنسيق مع الهيئات
المختصةن ختما قوله بأن مصنع لافارج غيور على بيئة المملكة بدوره.
من جانبه، قال الدكتور
الجباري رئيس المكتب الصحي الإقليمي، وفق مصادرنا، أن هذه التجرية، كانت
أجريت بصددها دراسات في التسعينيات وكانت تخص جهة تادلة أزيلال، مستطردا أن
الدول الأوربية تعمل بها منذ 22 سنة، مطمئنا الرأي العام المحلي والوطني،
إلى أن هذه المبادرة لا ضرر لها البثة على البيئة، وهو ما أكده بلاغ صادرة
عن الوزارة المختصة بهذا المجال.
...................
وثائق من المحكمة الأوروبية تدين الجمهورية الإيطالية وتلزمها بأداء غرامات كبيرة للاتحاد الأروربي، حيث تعترف الجمهورية الإيطالية بخطر
هذه النفايات على صحة الإنسان والبيئة، وتدين المحكمة الأوروبية الجمهورية
الإيطالية بعدم إلتزامها بشروط السلامة والصحة في معالجة هذه النفايات،
وهذه النفايات مند 2008 وهي مخزنة في أماكن خاصة ولم يكن بإستطاعة أي معمل
إيطالي معلجتها نظرا لخطورة معالجتها في ايطاليا.
لماذا قبلت الحكومة المغربية إذن حرق هذه النفايات الإيطالية بالمغرب؟
وهل اصبحت هذه النفايات فجأة غير خطرة على الانسان والحيوان والنبات والبيئة والصحة؟
وهل يتوفر المغرب على تجهيزات الكترونية وصحية وتصفوية تفوق ما لدى الحكومة الايطالية وبلدان الاتحاد الأوروبي؟
وكم هو حجم هذه النفايات بالضبط القادمة الى المغرب والتي قيل انها تفوق ستة ملايين طن؟
وهل حكومة بنكيران أقل خوفا على صحة الانسان المغربي وبيئته من خوف حكومات الاتحاد الأوروبي على صحة المواطن الأوروبي؟
أليست هذه الصفقة عدوان مزدوج من طرف الحكومة المغربية على الشعب المغربي ومن طرف حكومات الاتحاد الأوروبي على هذا الشعب؟
ألا
يحق لكل مغربي لا زال يتمتع بقليل من الكرامة والأنفة الخروج الى الشارع
لاعتراض تلك البواخر والشاحنات المحملة بالنفايات الايطالية السامة التي
تدخل بلادنا حاليا من كل مكان كان آخرها مناء الجرف الاصفر وميناء آكادير؟
فيما
يلي وثائق المحكمة الأوروبية التي تؤكد على الطبيعة السامة لتلك النفايات
الايطالية القادمة الى المغرب، والتي تؤكد أيضا كذب بلاغ الوزارة المنتذبة
المكلفة بالبيئة حول عدم خطورة تلك النفايات:
الحكومة ترخص لاستقبال الدفعة الثانية من نفايات أوروبا
الحكومة ترخص لاستقبال الدفعة الثانية من نفايات أوروبا
بعد انفضاح أمر استيراد معمل إسمنت آسفي، بترخيص من وزارة البيئة، لآلاف الأطنان من نفايات العجلات الأوربية، استقبل ميناء الجرف الأصفر، قبل يومين، حمولة ضخمة من نفايات البلاستيك على متن سفينة شحن عابرة للقارات تحمل 2500 طن من النفايات المطاطية قادمة من إيطاليا، في ظل إعلان الحكومة الحرب على «الميكا»، وعلى بعد أشهر قليلة من تنظيم المغرب لمؤتمر «كوب 22»، بمدينة مراكش.وكشفت معطيات ذات صلة، أن تدابير مشددة رافقت إفراغ هذه الحمولة الضخمة من نفايات البلاستيك وبقايا العجلات المطاطية داخل أرصفة ميناء الجرف الأصفر، حيث تم شحنها في شاحنات ضخمة في سرية تامة، من أجل نقلها إلى معامل الإسمنت في مدينتي الدار البيضاء وسطات.
................
تحقيق تلفزيوني يكشف عن معطيات خطيرة حول علاقة المافيا بتهريب النفايات الإيطا
في
سياق الحملة التي يخوضها نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي ضد ترخيص الدولة
المغربية لاستيراد نفايات إيطالية، تداول النشطاء تحقيقا تلفزيونيا بثته في
وقت سابق قناة "أورو نيوز" يكشف عن معطيات غاية في الخطورة، بخصوص ما
يُعرف بالجرائم البيئية المتمثلة في تهريب النفايات والتخلص منها بطريقة
غير شرعية بإيطاليا، وضلوع إحدى أكبر المافيات العالمية في ذلك".
وجاء في هذا التحقيق، أن "تهريب النفايات أصبح يشكل رابع نشاط إجرامي للمافيا بإيطاليا"، فيما تحدث النائب العام الإيطالي عن كون تهريب النفايات يتم بطريقة معقدة وجد متطورة، تستعمل لذلك وثائق مزيفة وشركات وهمية، كما يتم تزوير الوثائق التي ترافق الحاويات والتي تدعى أزابين، وغيرها"، مشيرا إلى "أن كل هذا يؤدي لتهريب نفايات غير شرعية تحت قناع شرعي".
وبحسب التحقيق الذي أعدته "اورو نيوز" " فقد كشفت الشرطة الأوربية عن كون تهريب النفايات في ارتفاع نحو الدول الإفريقية والآسيوية، وأن التخلص منها بطريقة شرعية يكلف 60 ألف أورو بينما بالطريقة غير الشرعيةفيتكلف 6 الآف أورو للطن".
وأكد مسؤول إيطالي، أن بلاده تبنت مؤخرا قانونا تصل فيه العقوبة الحبسية إلى 15 سنة سجنا نافذا، في حق المتلبسين في هذه القضايا"، التي وصفها بـ"استعمار إجرامي تتعرض له دول أوربية تستغلها منظمات إجرامية للقيام بنشاطها".
وبيَّن التحقيق المشار إليه " أن الكامورا إحدى أكبر المافيات الإيطالية والعالمية هي المسؤولة عن تهريب النفايات السامة التي تساهم في تخريب البيئة وتعرض عددا كبيرا من ساكنة المنطقة الممتدة بين مدينة نابولي وكارزيتشي أو ما يسمى بمنطقة الحرائق للإصابة بسرطان الكبد والمعدة والدم والمثانة، بشكل مرتفع عن المعدل الوطني، وخصوصا في صفوف الأطفال، مما يؤدي لوفيات مبكرة".
وأمام كل هذه الحقائق التي كشف عنها التحقيق، وكذا معطيات أخرى عن مخاطر النفايات التي يتم تهريبها من إيطاليا ودول أوربية أخرى، نحو دول إفريقية وأسيوية، سمح المغرب بإستيراد بعضها في ظروف وصفها نشطاء بـ"المشبوهة"، وهو البلد الذي سيستضيف أواخر هذه السنة، "الكوب 22"، وهو المؤتمر العالمي الذي يجمع كبار قادة العالم للبحث عن حلول للتدهور البيئي الذي تعرفه الكرة الأرضية، والذي يهدد مستقبل البشرية عليه، بالمقابل أطلقت سلطاته حملة ضد الأكياس البلاستيكية معرضة آلاف المواطنين الذين يعتاشون منها للتشرد والبطالة"، يقول أحد نشطاء البيئة في حديث لـ"بديل.أنفو"
وجاء في هذا التحقيق، أن "تهريب النفايات أصبح يشكل رابع نشاط إجرامي للمافيا بإيطاليا"، فيما تحدث النائب العام الإيطالي عن كون تهريب النفايات يتم بطريقة معقدة وجد متطورة، تستعمل لذلك وثائق مزيفة وشركات وهمية، كما يتم تزوير الوثائق التي ترافق الحاويات والتي تدعى أزابين، وغيرها"، مشيرا إلى "أن كل هذا يؤدي لتهريب نفايات غير شرعية تحت قناع شرعي".
وبحسب التحقيق الذي أعدته "اورو نيوز" " فقد كشفت الشرطة الأوربية عن كون تهريب النفايات في ارتفاع نحو الدول الإفريقية والآسيوية، وأن التخلص منها بطريقة شرعية يكلف 60 ألف أورو بينما بالطريقة غير الشرعيةفيتكلف 6 الآف أورو للطن".
وأكد مسؤول إيطالي، أن بلاده تبنت مؤخرا قانونا تصل فيه العقوبة الحبسية إلى 15 سنة سجنا نافذا، في حق المتلبسين في هذه القضايا"، التي وصفها بـ"استعمار إجرامي تتعرض له دول أوربية تستغلها منظمات إجرامية للقيام بنشاطها".
وبيَّن التحقيق المشار إليه " أن الكامورا إحدى أكبر المافيات الإيطالية والعالمية هي المسؤولة عن تهريب النفايات السامة التي تساهم في تخريب البيئة وتعرض عددا كبيرا من ساكنة المنطقة الممتدة بين مدينة نابولي وكارزيتشي أو ما يسمى بمنطقة الحرائق للإصابة بسرطان الكبد والمعدة والدم والمثانة، بشكل مرتفع عن المعدل الوطني، وخصوصا في صفوف الأطفال، مما يؤدي لوفيات مبكرة".
وأمام كل هذه الحقائق التي كشف عنها التحقيق، وكذا معطيات أخرى عن مخاطر النفايات التي يتم تهريبها من إيطاليا ودول أوربية أخرى، نحو دول إفريقية وأسيوية، سمح المغرب بإستيراد بعضها في ظروف وصفها نشطاء بـ"المشبوهة"، وهو البلد الذي سيستضيف أواخر هذه السنة، "الكوب 22"، وهو المؤتمر العالمي الذي يجمع كبار قادة العالم للبحث عن حلول للتدهور البيئي الذي تعرفه الكرة الأرضية، والذي يهدد مستقبل البشرية عليه، بالمقابل أطلقت سلطاته حملة ضد الأكياس البلاستيكية معرضة آلاف المواطنين الذين يعتاشون منها للتشرد والبطالة"، يقول أحد نشطاء البيئة في حديث لـ"بديل.أنفو"
فهاد القضية ديال النفايا المطاطية الآتية من الطاليان عندي بعض الملاحظات:
ردحذفـ واحد الجهة فيها رجال أعمال ضابطين شغالهم و كيعرفو أش كيديرو باش المصالح ديالهم تبقى في مأمن (بما فيه احترام القانون الجاري به العمل)،
ـ جهة ثانية فيها وزارة (ولا نقولو وزيرة؟ ولا حكومة كاع؟) هبيلة و قالو ليها زغرتي،
ـ جهة ثالثة فيها مجتمع مدني أغلبه غائب و اللي حاضر أغلبه موضّر و ما عارفهاش باش منفوخة،
...
فهاد اليومين (2) قريت الكثير عن الموضوع (اللي واحد الجانب فيه كنت كنجهلو تماما) و استافدت الكثير...و الغريب في الأمر أن "مالين الشغل" (ماشي الحكومة و ماشي المجتمع المدني) فاتحين الباب على مصراعيه للوصول لبعض (ماشي كل) المعلومة...
...
ها واحد الفيديو اللي كيبين بأن القضية (ما عرفتش أصلا واش غادي تكون قضية أو كاينة) كتبين بأن عندها سنين و ماشي ديال البارح (إلا ما تفتحش هنا يمكن فتحه في موقع فيميو)
هادو بعض المواقع حول الموضوع :
http://www.actu-environnement.com/…/valorisation-matiere-pn…
https://www.aliapur.fr/…/aliapur-invite-au-ministere-de-l-e…
http://www.enviro2b.com/…/pneus-aliapur-en-pole-position-a…/
http://www.romandie.com/…/Aliapur-a-collecte-plu…/586309.rom
https://www.aliapur.fr/…/les-appli…/applications/cimenteries
http://www.actu-environnement.com/…/valorisation-matiere-pn…
https://www.youtube.com/watch?v=2t3reL9H-ZM
https://www.youtube.com/watch?v=jNVE2ExqM8M
http://www.gie-frp.com/asse…/rapports/rapport_GieFRP2009.pdf
https://www.aliapur.fr/…/Positionnement%20parmi%20les%20gra…
https://www.aliapur.fr/…/utilisation_des_pneus_usages_comme…
https://www.aliapur.fr/…/les-appli…/applications/cimenteries
https://www.youtube.com/watch?v=-nr1ytfiTRc
http://www.bafu.admin.ch/abfall/01472/01474/index.html…
http://www.lafarge.ma/wps/portal/ma/ecologie-industrielle
https://vimeo.com/96612334
http://www.ecosociosystemes.fr/coincineration.html
http://www.sante-environnement.be/spip.php?article67